شرح نص البنفسجة الطموح للصف الحادي عشر تحليل نشاط البنفسجة الطموح – الصف الحادي عشر
قراءة في نص “مدينة الماضي” – جبران خليل جبران
في هذا النشاط نتابع البنفسجة وهي تتأمل الحياة من “سفح جبل الشباب” فتشاهد مدينة الماضي وتطرح الأسئلة حول شكل الحياة ومظاهرها الغريبة المتناقضة. يعكس النص صراعًا داخليًا بين القناعة والطموح، وبين الواقع والمثال.
الإجابة عن الأسئلة التحليلية:
1. الاتجاه الكائن في النص إلى الوعظ والإرشاد:
عين من النص العبارة التي تحقق ذلك: “مشيت أمامي الحياة وقالت: ‘اتبعني فقط طاوعني’”
2. تحليل الرمزية في النص:
الشخصية | الدلالة الرمزية |
---|---|
الراوي | الإنسان الحالم أو الباحث عن الحقيقة |
الحياة | الدنيا المليئة بالفتن والتجارب |
3. تحليل الجملة:
“وقفت في الحياة على سفح جبل الشباب”
العلاقة: تعبر عن بداية مرحلة الشباب، وهي تمثل التمهيد للأحداث القادمة، حيث تبدأ الشخصية بالنظر في معاني الحياة ومعالم المدينة.
4. مظاهر الأدب المهجري في النص:
الإشارات إلى خصائص الأدب المهجري تتضمن:
- التعبير عن الحنين والحنين للوطن
- تصوير الصراع بين المادة والروح
- استخدام الرمزية
- نقد المجتمع بأسلوب أدبي عاطفي
5. الصورة البلاغية المستخرجة من وصف الكاتب لمدينة الماضي:
الصورة البلاغية:
“صروح أحلام زينتها الليالي، وخربتها اليقظة”
الصورة | الدلالة الإيحائية |
---|---|
صروح أحلام زينتها الليالي، وخربتها اليقظة | المتع بالملذات والشهوات والاندماج فيها، ثم السقوط في واقع صادم |
معاني المفردات من
الكلمة | معناها |
---|---|
الصروح | القصور العالية |
الأمآل | الأهواء والرغبات |
متوشحة | لابسة |
المتسلطون | الحُكّام أو الطغاة |
- شرح درس البنفسجة الطموح للصف الحادي عشر يعرض جوانب مختلفة
النشاط الختامي في شرح نص “البنفسجة الطموح” – الصف الحادي عشر
نواصل في هذا الدرس تحليل نص جبران خليل جبران “البنفسجة الطموح”، ونجيب على أسئلة النشاط الختامي الذي يعكس عمق تجربة الراوي ومشاعره تجاه العالم من حوله، والوسائل التي يستخدمها الكاتب لإيصال رسالته.
تحليل الأسئلة:
1. تحليل الصورة الجمالية:
“فيقيني الكلام وينتصب أمامي واقعًا”
الصورة الجمالية:
شخصية للكلام، حيث صوّر الكلام ككائن حي ينهض ويقف أمامه.
قيمتها الفنية:
تُجسّد مدى تأثير الكلمات في المتلقي، وتحولها إلى واقع يعيشه ويحسّه، مما يعكس قوة التعبير الأدبي في تجسيد المعاني المجردة.
2. العلاقة بين النص والبيت الشعري:
“فالكلمُ تنطِقُ والألفاظُ صامتةٌ ** حتى ترى من ضمير القلب تبيّانا”
البيت الشعري يعبر عن المعنى ذاته الموجود في النص، حيث يصف جبران تأثير الكلمات وأثرها في النفس، رغم صمتها الظاهري.
3. القرينة النصية لأنواع الكلام (مكتوب – مسموع):
نوع الكلام | القرينة النصية |
---|---|
المكتوب | صفحات الرسائل والجرائد، المقالات |
المسموع | ضجيج الخارج، الحوار، الكلام في المقاهي |
4. دلالة توظيف ضمير المتكلم:
يوظف الكاتب ضمير المتكلم (أنا) ليعبر عن تجربته الذاتية وشعوره الداخلي، مما يضفي صدقًا عاطفيًا ويجعل القارئ قريبًا من وجدان الكاتب.

لا تعليق