يتناول نموذج اختبار مادة الموسيقى من اختبارات الفصل الدراسي الثاني لمادة التربية الموسيقية، وهو اختبار يقيس مدى فهم الطالب لمفاهيم أساسية في المقامات الموسيقية العربية، والآلات الموسيقية الشرقية، والمدارس الموسيقية التراثية.
أهداف الاختبار:
- تقييم قدرة الطالب على تمييز المقامات الموسيقية.
- قياس المعرفة بأنواع الآلات الموسيقية الشرقية.
- الربط بين الأنغام الموسيقية والشكل الغنائي العربي.
- التأكد من إتقان المفاهيم النظرية المهمة مثل: الماقام، الإيقاع، الأداء، والتمييز بين المدارس الغنائية.
محتوى الاختبار:
القسم الأول: أسئلة اختيار من متعدد (كل سؤال بدرجتين)
تتضمن:
- التعرف على المقامات الشرقية المشابهة لمقام الرست.
- تحديد الجنس الموسيقي في مقام البيات.
- اختيار جمع صحيح لكلمة “فلة”.
- تحديد نغمة الافتتاح في الأداء الغنائي الطربي.
القسم الثاني: إكمال فراغات
يُطلب من الطالب:
- إكمال بيت من قصيدة دينية.
- ذكر إيقاع شائع في الغناء العربي القديم.
- إكمال معلومات تتعلق بمصطلحات موسيقية عربية.
القسم الثالث: الأسئلة المقالية:
- تعريف مقام الكرد.
- المقارنة بين أنواع الوقف في الموسيقى العربية.
- كتابة نبذة قصيرة عن رياض السنباطي.
- تحديد نوع مقام لحن “رياض السنباطي”.
- ذكر أنواع آلة العود.
- شرح طريقة العزف على آلة العود.
المهارات المقاسة:
- فهم المقامات الموسيقية: مثل الرست، الكرد، النهوند، الحسيني.
- التمييز بين الألحان والوقفات الغنائية.
- الإلمام بأسماء الروّاد الموسيقيين العرب مثل رياض السنباطي.
- الوعي بالتراث الموسيقي العربي الكلاسيكي.
- معرفة الآلات الموسيقية الشرقية وطرق العزف عليها (مثل العود والناي).
يعكس هذا الاختبار تنوعًا معرفيًا وتطبيقًا عمليًا لمفاهيم الموسيقى، ويعزز:
- التذوق الموسيقي لدى الطلبة.
- الربط بين النظرية والتطبيق في المادة.
- الاطلاع على التراث الفني العربي الأصيل.
ويُعد هذا النموذج من الاختبارات أداة قياس مهمة للمعلمين والطلبة لتقييم المستوى التحصيلي في مادة تعتمد على الإحساس والمهارة إلى جانب المعرفة.
الاختبار القصير
محتواه:
- أسئلة تقيس مدى استيعاب الطالب للمفاهيم النظرية:
- تعريف الهارموني والميلودي.
- الفرق بين التآلف الكبير والصغير.
- استخدامات المدرجات الموسيقية.
- أسئلة حول فن المولد وتقاليده.
- تعريف الهارموني والميلودي.
هدف الاختبار:
- التأكد من قدرة الطالب على:
- التمييز بين المفاهيم الموسيقية.
- تطبيق النظريات في سياقات عملية.
- ربط الفن بالمجتمع العماني من خلال الفنون التقليدية.
- التمييز بين المفاهيم الموسيقية.
تعد مادة التربية الموسيقية في الصف العاشر مجالًا ثريًا يجمع بين:
- المعرفة النظرية (سلالم، مفاتيح، تآلفات).
- الوعي الفني (الهارموني والميلودي).
- الثقافة الموسيقية الوطنية (الفنون التراثية والمولد).
وتساهم هذه المادة في تنمية الحس الجمالي، وتعزيز روح التقدير للفن والموروث الثقافي العماني لدى الطلبة.
للمزيد للصف العاشر ما يلي:
لا تعليق