تحليل قصيدة “أندلسية” لأحمد شوقي هي واحدة من روائعه التي تعكس مشاعره العميقة بالغربة والحنين إلى الوطن، كما نظم شوقي هذه القصيدة أثناء نفيه إلى إسبانيا عام 1915م، حيث استلهم ذكريات العرب في الأندلس، معبرًا عن أسفه على فقدان العرب لمجدهم هناك، ومقارنًا ذلك بحالة نفيه عن مصر.
تحليل قصيدة “أندلسية” لأحمد شوقي
تنتمي القصيدة إلى مدرسة الإحياء والبعث، حيث حافظ شوقي على الأساليب الكلاسيكية من التزام بالوزن والقافية، واستخدام الصور البلاغية التقليدية، لكنه في الوقت ذاته أضفى على شعره تجديدًا في الموضوعات والتناول الشعري.
الموضوعات المشمولة
- نبذة عن الشاعر: نشأته، تعليمه، وأبرز أعماله.
- مناسبة النص: الظروف التي دفعت شوقي لكتابة القصيدة أثناء نفيه إلى إسبانيا عام 1915م.
- المدرسة الأدبية: انتماء القصيدة إلى مدرسة الإحياء والبعث، التي تمزج بين الأصالة والتجديد.
- التحليل الأدبي: شرح الأبيات وتفسير مضمونها، وتقسيمها إلى أفكار رئيسية.
- المعاني اللغوية والمفردات: شرح الكلمات الصعبة والتراكيب المستخدمة في القصيدة.
- العاطفة المسيطرة على النص: الشعور بالحزن والحنين إلى الوطن، وتأثير الفراق على الشاعر.
- الأساليب البلاغية والجماليات: دراسة الصور البيانية، التكرار، الجناس، الطباق، والاستعارات المستخدمة في النص.
- مظاهر التقليد والتجديد في شعر شوقي: كيفية التزامه بالأساليب الشعرية القديمة مع إضافة لمسات تجديدية.
للمزيد عن الصف الحادي عشر ما يلي: