يسلط خريطة ذهنية لدرس “الزواج في الإسلام” للتربية الاسلامية إعداد: الأستاذة ابتسام السعدي مدرسة شاطئ القرم الضوء على أهمية الزواج كمؤسسة شرعها الإسلام لبناء مجتمع متماسك ومستقر، يعرف الدرس الطلاب بالمبادئ والقيم التي يقوم عليها الزواج في الإسلام، مثل المودة والرحمة والمسؤولية المتبادلة بين الزوجين.
خريطة ذهنية لدرس “الزواج في الإسلام” للتربية الاسلامية الصف الحادي عشر
- رضا الطرفين هو شرط أساسي، حيث قال النبي ﷺ: “لا تنكح الأيم حتى تستأمر، ولا تُنكح البكر حتى تستأذن”.
- الأيم: هي المرأة التي سبق لها الزواج (أرملة أو مطلقة).
- البكر: لم يسبق لها الزواج، وصمتها دليل على موافقتها.
- لا يصح الزواج إلا بولي، وهو الأقرب نسبًا للمرأة، كالأب أو الأخ، شرط أن يكون مسلمًا وعاقلًا وذكرًا وقادرًا على تزويجها وقال النبي ﷺ: “لا نكاح إلا بولي وشاهدي عدل”.
- ما يدفعه الرجل للمرأة عند الزواج، وهو حق خالص لها.
- قال تعالى: “وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً” (النساء: 4).
- لا يصح عقد الزواج بدون الصداق.
- لا بد من وجود شاهدين مسلمين بالغين عادلين على عقد الزواج لضمان إثباته.
- قال تعالى: “وأشهدوا ذوي عدل منكم” (الطلاق: 2).
الخطبة في الإسلام
- تعريف الخطبة هي طلب الزواج من امرأة معينة، وهي مرحلة تعارف بين الرجل والمرأة ضمن الضوابط الشرعية.
- مشروعيتها قال تعالى: “وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا عَرَّضْتُم بِهِ مِنْ خِطْبَةِ النِّسَاءِ” (البقرة: 235).
للمزيد للصف الحادي عشر تابع ما يلي:
لا تعليق