الصمت: فنّ لا يتقنه الكثيرون… لكنه لغة الأقوياء! عرض شفوي

الصمت: فنّ لا يتقنه الكثيرون… لكنه لغة الأقوياء! عرض شفوي

الصمت: فنّ لا يتقنه الكثيرون… لكنه لغة الأقوياء! عرض شفوي


الصمت: فنّ لا يتقنه الكثيرون… لكنه لغة الأقوياء! عرض شفوي

مقدمة:

في زمن الضجيج والصخب والمعلومات المتدفقة، أصبح الصمت فضيلة مفقودة.
بينما يراه البعض ضعفًا أو هروبًا، يراه آخرون قوة، وعيًا، ومهارة نادرة.
في هذا المقال، نتأمل في معنى الصمت، قيمته، وأثره في حياتنا. الصمت: فنّ لا يتقنه الكثيرون.


ماذا يعني أن تصمت؟

  • حين يسكن كل شيء حولك، تُفتح أصوات داخلك!
  • الصمت ليس فراغًا، بل امتلاء بالوعي والاحترام.
  • نحتاج إلى الصمت أحيانًا أكثر مما نحتاج إلى الكلام.

قال محمد الرطيان:

“تسعة من عشرة أجزاء من العافية في اعتزال الناس، والواحد في الصمت.”


الصمت تفكير قبل الكلام:

قبل أن تقول كلمة… فكر:
هل ما ستقوله صحيح؟ مفيد؟ مناسب؟
إن لم يكن كذلك، فالصمت أكرم لك من الندم.


الصمت موقف أيضًا:

  • الصمت ليس دائمًا ضعفًا، بل هو اختبار للنُبل والكرامة.
  • أحيانًا، الصامت هو الأصدق.
  • في بلاد تُقتل فيها الكلمة، الصمت يصبح حياة وحماية.

خاتمة لكنه لغة الأقوياء! عرض شفوي :

في عالم يقدّس التسرّع والانفعال…
اختر أن تكون أنت من يُتقن فن الصمت.
لأن الصمت ليس انعدامًا للكلام… بل هو حكمة لا يُجيدها إلا القليلون.

“الصامت لا يخسر شيئًا، لكنه يربح الكثير.”

لا تعليق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *