ضمن منهج الدراسات الاجتماعية للصف الحادي عشر في سلطنة عُمان، يركّز هذا الدرس على تابع النظام السياحي، ويتناول دور العوامل البشرية في تعزيز السياحة، إلى جانب تدريب الطالب على تحليل البيانات السياحية وتحويلها إلى رسوم بيانية. كما يبرز الجهود الوطنية المبذولة للنهوض بقطاع السياحة في السلطنة. النظام السياحي – الصف الحادي عشر
أهداف الدرس:
بحلول نهاية هذا الدرس، سيكون الطالب قادرًا على:
- التعرف على مقومات السياحة البشرية
- تحويل البيانات من جداول إلى رسوم بيانية
- تحليل أثر السياحة في التنمية
- تقدير جهود سلطنة عُمان في تطوير القطاع السياحي
أولًا: مقومات السياحة البشرية
تشمل العوامل البشرية التي تُعزز من جاذبية السياحة داخل أي دولة:
- الوعي السياحي لدى المواطنين
- الأمن والاستقرار السياسي
- البنية التحتية والخدمات (فنادق – مطارات – نقل)
- توافر كوادر بشرية مدرّبة في مجال السياحة
- التسويق السياحي الفعّال محليًا ودوليًا
ثانيًا: تحويل البيانات السياحية إلى رسم بياني
يُعتبر تحليل البيانات أحد المهارات الأساسية لفهم تطور السياحة، وتشمل خطواته:
- قراءة جداول الأعداد أو النسب السياحية
- اختيار نوع الرسم البياني المناسب (أعمدة – خطي – دائري)
- تمثيل البيانات بصريًا لتحديد الاتجاهات والأنماط
- استخلاص نتائج وتوقعات مستقبلية حول الحركة السياحية
هذه المهارة تدرب الطالب على التفكير التحليلي والربط بين الأرقام والمعاني.
ثالثًا: جهود سلطنة عُمان في دعم السياحة
تعمل سلطنة عُمان على تطوير السياحة من خلال:
- إطلاق استراتيجية عُمان للسياحة 2040
- إنشاء وتحديث البنية التحتية السياحية
- الحفاظ على المواقع التراثية والطبيعية
- تنظيم الفعاليات الثقافية (مثل مهرجان مسقط وصلالة)
- جذب الاستثمارات في قطاع الضيافة والسفر
تحميل العرض التقديمي:
يمكنك تحميل الملف التعليمي الكامل بصيغة PowerPoint لمراجعته أو تقديمه داخل الصف:
النظام السياحي الصف الحادي عشر، مقومات السياحة البشرية، تحليل البيانات السياحية، جهود سلطنة عمان في السياحة، رسم بياني سياحي، دراسات اجتماعية 11، السياحة في عُمان، التعليم في سلطنة عمان، النظام السياحي – الصف الحادي عشر
نصيحة للطالب:
حاول استخدام أحد برامج الحاسوب (مثل Excel أو Google Sheets) لتمثيل جدول بيانات سياحية من الكتاب، وحلل النتائج بنفسك مع زملائك.
لا تعليق