الأعمى الذي وهب النور للمكفوفين

الأعمى الذي وهب النور للمكفوفين

الأعمى الذي وهب النور للمكفوفين


“الأعمى الذي وهب النور للمكفوفين” لمادة اللغة العربية للصف العاشر – الفصل الدراسي الثاني


شرح درس: الأعمى الذي وهب النور للمكفوفين

الصف العاشر – مادة اللغة العربية – الفصل الدراسي الثاني


نوع النص:

نص سيرة ذاتية أدبية يتحدث عن شخصية بارزة فقدت البصر، لكنها أنارت دروب المكفوفين من خلال الإبداع والعمل.


الفكرة العامة:

إرادة الإنسان يمكن أن تصنع المستحيل، حتى وإن حرم من نعمة البصر، فالعزيمة تفتح أبواب النور والأمل.


الأفكار الرئيسة:

  1. فقدان البصر في الطفولة إثر حادث أليم.
  2. تأثر الأهل وتقبلهم للواقع الجديد.
  3. تميز الطفل الذكي برغم الإعاقة البصرية.
  4. رغبته في العلم والقراءة رغم الصعوبات.
  5. ابتكاره لوسيلة تسهّل القراءة للمكفوفين (نظام برايل).
  6. معاناة المجتمع من فهم فكرته، والسخرية منه.
  7. تحقيق حلمه وتكليل جهوده بالنجاح.
  8. وفاته بعد أن قدم إنجازًا عظيمًا للبشرية.

الشخصية المحورية في النص:

لويس برايل (Louis Braille)
– رجل أعمى فرنسي، اخترع طريقة برايل الشهيرة لقراءة المكفوفين.
– جعل من إعاقته بداية إبداع، ومن ظلام عينيه نورًا لغيره.


الزمان والمكان:

  • الزمان: القرن التاسع عشر.
  • المكان: فرنسا.

معاني الكلمات المهمة من النص:

(تم استخراجها من القاموس وتوضيحها في جدول يسهل فهمه)

الكلمةالمعنى
الأعمىمن فقد بصره كليًا
وهبأعطى بلا مقابل
المكفوفينمن كُفّ بصره (جمع مكفوف)
يدعىيُسمى
السراجالمصباح
عبثلعب بلا فائدة
الطفولةمرحلة من الميلاد إلى البلوغ
مثقابينأدوات لعمل الثقوب
صوبجهة أو اتجاه
فُقئتعُميت
جزعتتألمت ولم تصبر
الحديثكل ما يُقال من أخبار وكلام
الذكاءسرعة الفهم والقدرة على التحليل
عطفهمشفقتهم ورحمتهم
الطموحالتطلع الشديد لما هو أعلى
المجلداتالكتب ذات الأغلفة
التيسيرالتسهيل
ابتكرأبدع فكرة جديدة
جذلانفرحان
النشوةسعادة غامرة
حسبظن
الجنونغياب العقل
الفضلالإحسان من دون سبب
الظلامانعدام النور
الفضاءالمكان الواسع
سلوانًاما يُزيل الحزن
سفهوااستخفّوا به
فرطتجاوز الحد
الحقدالكراهية المترسخة
النكرانالجحود
التصفيقالضرب باليدين للتشجيع
زهرة عمرهأجمل فترات حياته
لفيفمجموعة من الناس
النبأالخبر
أجهش بالبكاءبدأ البكاء فجأة
الشفقةالرحمة والعطف

قيم مستفادة من الدرس:

  • الإرادة تفوق الإعاقة.
  • لا يُستهان بأحلام الأطفال.
  • الصبر طريق النجاح.
  • يجب دعم ذوي الإعاقة، فهم قادرون على صنع المعجزات.
  • العلم أداة للنور، حتى في الظلام.

خلاصة الدرس:

يروي النص قصة طفل فقد بصره لكنه لم يفقد الأمل. كبر، وتحدى، وابتكر طريقة برايل التي أصبحت وسيلة ملايين المكفوفين حول العالم للقراءة والتعليم. قصة تُعلمنا أن الظلام لا يُخيف من في قلبه نور العلم والإصرار.

لا تعليق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *